للباحثين المتخصصين الراغبين في شراء ريتاتروتيد 10 مجم للبحث العلمي، تقدم Pure Lab Peptides المعيار الذهبي في النقاء والثبات. هذا المركب (المعروف كودياً بـ LY3437943) يمثل ثورة في علم الأدوية الحيوي، حيث يوفر آلية عمل ثلاثية فريدة تجعله محوراً أساسياً لدراسات الأيض الحديثة.
نظرة عامة: البحث العلمي عن ريتاتروتيد بيبتيد
ريتاتروتيد هو ببتيد صناعي يتكون من 39 حمضاً أمينياً. على عكس المركبات الثنائية التقليدية، تم تصميم هذا الببتيد لتنشيط ثلاثة مسارات مستقبلات هرمونية في آن واحد، مما يجعله -نظرياً- أقوى ببتيد للتخسيس وإدارة الوزن في النماذج البحثية الحالية.
آلية العمل الثلاثية: بديل مونجارو وأوزمبيك المستقبلي
تُظهر البيانات السريرية (Phase 3 Trials) أن فعالية الريتاتروتيد تنبع من استهدافه لثلاثة محاور رئيسية، مما يجعله يتفوق كـ بديل مونجارو وأوزمبيك في الدراسات المقارنة:
- مستقبلات GLP-1: المسؤولة عن إشارات الشبع وإبطاء تفريغ المعدة.
- مستقبلات GIP: المرتبطة بتحسين حساسية الأنسولين وتنظيم تخزين الدهون.
- مستقبلات الجلوكاجون (GCGR): العنصر المميز لهذا المركب، حيث يعمل على زيادة حرق السعرات الحرارية (Energy Expenditure) وتعزيز تكسير الدهون.
للاطلاع على البيانات السريرية الموثقة، يرجى مراجعة الدراسة المنشورة في مجلة نيو إنجلاند الطبية: ناهض المستقبلات الثلاثية ريتاتروتيد.
ضمان الجودة والنقاء المخبري
عند البحث عن ببتيدات كمال الأجسام أو مركبات حرق الدهون للأغراض البحثية، فإن النقاء هو العامل الحاسم دقة النتائج. يخضع منتجنا لفحوصات صارمة:
- تحليل HPLC: يضمن نقاء يتجاوز 99% وخلوه من الشوائب.
- قياس الطيف الكتلي: للتأكد من الوزن الجزيئي وتسلسل الأحماض الأمينية الصحيح.
- التتبع الدقيق: كل تشغيلة (Batch) تخضع لاختبار مستقل.
تحذيرات وإرشادات الاستخدام
تنبيه هام: لأغراض البحث فقط. هذا المنتج هو مادة مرجعية كيميائية وغير معتمد من هيئة الغذاء والدواء (FDA) للاستهلاك البشري. في الإعدادات المخبرية، لوحظ أن مكون الجلوكاجون قد يرفع معدل ضربات القلب بشكل أكبر مقارنة بمحفزات GLP-1 الأخرى، لذا يجب التعامل معه بحذر شديد داخل المختبر.


















المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.